قال الإعلامي حسين مرتضى يرجى اخذ الحذر من المسلحين خلال الفترة القادمة وهذا ما قلت عنه صباحا , التركيز الان على حلب والجامعات , حيث يريدون تحريض الاهل لذلك على كل الشرفاء الانتباه
من يطلقون على أنفسهم "الثوار" يتحدثون الآن ويتناقشون على معلومات خطيرة واتفقوا في النهاية على مايلي:
-انتشار جميع "الثوار" وخروجهم من منازلهم وقيامهم بحرق السيارات والمحال التجارية والبيوت التابعة لمؤيدي الرئيس أو "الشبيحة" على حد قولهم.
-حرق منزل مفتي الجمهورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون.
-الكتابة على كل جدران حلب عبارة الموت ولا المزلة وتم توحيد هذه العبارة فيما بينهم.
-قطع الطرق العامة بشكل تام والسيطرة عليها لتسهيل تحركاتهم.
هذه المعلومات تتداول الآن واتفق على تنفيذها بأسرع وقت ممكن.
نرجو أخذ الحذر..
الكشف عن مخطط اجرامي جديد ضد سورية…تعليمات الى الارهابيين بتكثيف جرائمهم لضرب تماسك الجيش …و الطلب من اسرائيل نشر قواتها بكثافة على الحدود
من جهة أخرى وبعد لقاءات سرية مكثفة وخطيرة في قطر والسعودية وتركيا وكاليفورنيا وتل أبيب وعلى أعلى المستويات اتفقت اطراف المؤامرة على سوريا على تنفيذ فصل تآمري جهنمي جديد ضد الشعب السوري عرض على جهات في المنطقة وصدرت التعليمات بتنفيذه وبدأت الاستعدادات من أجل ذلك منذ فترة وفي مقدمتها “دور ما” للمراقبين الدوليين لصالح هذا الفصل التآمري.
(المنــار) حصلت على معلومات خطيرة حول ما يستهدف سوريا في الايام القليلة القادمة بعد فشل العديد من الفصول التآمرية، هذه المعلومات تؤكد أن اسرائيل تلقت في الساعات الأخيرة تحذيرات من قطر والسعودية وتركيا وجهات اقليمية ودولية ومن (أصدقائها) في المعارضة السورية والعصابات المسلحة بضرورة العمل على تكثيف تواجد قواتها على طول الحدود مع سوريا حيث هناك تعليمات صدرت الى الجماعات المسلحة الارهابية في مناطق سورية بتكثيف هجماتها ضد مواقع الجيش السوري والمواقع الامنية والمؤسسات الحكومية والمرافق العامة المختلفة في جميع انحاء سوريا في محاولة لضرب تماسك الجيش السوري وخلق حالة من الارباك في صفوف افراده.
وتقول المعلومات التي حصلت عليها (المنـار) من دوائر ومصادر عليمة أن الأيام القادمة سوف تشهد تزايدا كبيرا وغير مسبوق منذ بداية الأزمة السورية في عدد وحجم الهجمات ونوعيتها والاهداف المختارة التي سيتم التعرض لها واستهدافها وأن التعليمات التي تلقتها الجماعات الارهابية من الجهات الممولة والمحركة لها تقضي بضرورة العمل على ارباك العملية الانتخابية البرلمانية في سوريا وافشالها وضرورة ان تجتاح حالة من الفوضى المدن والمناطق السورية والقيام بعمليات قتل واستهداف للمناطق والقرى الحدودية على كل الجبهات الحدودية ودفع سكانها الى الهروب وتهجيرهم باتجاه جارات سورية بمن فيها اسرائيل من أجل التسبب بخلق أزمة انسانية تستدعي تدخلا دوليا.
دوائر ذات اطلاع واسع على ما يجري في المنطقة كشفت لـ (المنار) عن أن نظامي السعودية وقطر مهددان بالسقوط في حال لم تغرق سوريا بالدماء والاطراف المشاركة في المؤامرة على سوريا تخشى (صحوة) في العالم العربي والاسلامي تؤدي الى فعل جماهيري واسع على امتداد الوطن ضد الانظمة الخليجية ولأن الجيش السوري ما زال متماسكا ومع شعبه وقيادته ونجح في افشال المؤامرة ولم ينجح المتآمرون في شق وحدته وصفوفه يأتي الفصل التآمري الارهابي الذي تكشفه ).
0 التعليقات:
إرسال تعليق