كشفت صحيفة (الغارديان) البريطانية يوم امس أن شركة استشارات أسسها توني بلير رئيس الوزراء البريطاني الأسبق تحت اسم (توني بلير أسوشيتس)، قدّمت استشارات لم تنجح في نهاية المطاف للأسرة الحاكمة في قطر ( موزة وزوجها ) بشأن خطة لشراء خمسة فنادق فخمة في لندن، بما في ذلك كلاريج وكونوت وباركلي وهي فنادق مشهورة بكازينواتها وخماراتها وقالت الصحيفة إن هذا الكشف جاء في محكمة بريطانية بشأن خلاف حول عملية الاستحواذ على الفنادق الخمسة
وأضافت أن شركة المرقاب، العربة الاستثمارية التابعة لعائلة آل ثاني، كانت من بين جهات ثرية مهتمة بالاستحواذ على الفنادق المتعثرة التي كانت غارقة في الديون عام 2008.وأشارت الصحيفة إلى أن الأخوين البريطانيين ديفيد وفردريك باركلي، مالكي فندق ريتز بوسط لندن وصحيفة تلغراف، تمكنا في نهاية المنافسة من هزيمة القطريين ووضع أيديهم على الفنادق الخمسة، لكن التنافس انتهى في المحاكم وسط ادعاءات وادعاءات مضادة بممارسة سلوك غير قانوني.وقالت إن الملياردير الايرلندي بادي ماكيلين العامل في مجال التطوير العقاري استاء من تكتيكات الأخوين باركلي وحرّك دعوى قضائية ضدهما مدعياً بأنهما دفعا مبالغ كبيرة جداً لزوجة أحد المساهمين في صفقة جانبية لتسهيل سيطرتهما على الفنادق الخمسة.ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم شركة طوني بلير أسوشيتس "نحن لسنا طرفاً في الدعوى ولا طرفاً في العقد المعني".وأضافت أن شركة بلير تم الكشف عنها عام 2009 إلى لجنة الرقابة البرلمانية المسؤولة عن التدقيق بالمدفوعات التي يحصل عليها الوزراء البريطانيون السابقون
ننتظر من مفتي الناتو يوسف القرضاوي ان يقدم لنا في برنامجه ( الشريعة وقلة الحياء ) رأيه الشرعي في انفاق مليارات المسلمين على شراء خمارات اوروبية .... لا داعي لان يخصص القرضاوي حلقة كاملة لهذا الموضوع ... اذ يكفي في اطار تكفيره للسوريين ودعوته للتحارب بينهم وجواز استدعاء قوات الناتو لدك المدن السورية ان يقدم القرضاوي فقرة من دقيقتين فقط ليخبرنا رأي الشرع في هذا الموضوع ( موضوع شراء موزة وزوجها لخمارات اوروبية ) ... على ان ينظف اذنيه من الوسخ حتى لا يصاب بالطرم كما حدث في حلقة سابقة عندما سأله مقدم البرنامج عن راي الشرع في بنات الحكام اللواتي يضبطن في خمارات ودور دعارة اوروبية ... حيث ادعى القرضاوي انه لم يسمع السؤال ... ولم يفهمه
0 التعليقات:
إرسال تعليق