5/08/2012 01:03:00 ص
Zeeeeeen6
ننقل اليكم أهم ما جاء في الحلقة الأولى للباحث الإعلامي السيد رفيق لطف عن خفايا باب عمرو والتي بثتها القناة الفضائية السورية
لا أحد معصوم عن الخطأ وقد حاولت جاهداً ألا أقع بالخطأ وحاولوا كثيراً إيجاد الأخطاء فلم يقدروا فعمدوا إلى تشخيص الأفراد هذا سوري وهذا ليس سوري.
الإعلام السوري ترك أثره والدليل من حلقة فيصل القاسم مع الإعلامي سالم زهران وعقاب صقر وما جرى فيها
نسخة جديدة من العرعور هو فيصل القاسم والذي أخذ حركات عدنان العرعور والذي أصبح مقسوما إنه فيصل العرعور
عندما سمعت بخبر القاء القبض على علي عثمان طلبت لقائه وتمت الموافقة على اللقاء وبدون قيود أو ضوابط واستمر اللقاء لمدة 7 ساعات متواصلة استعرضت بها معه خفايا بابا عمرو وخصوصاً أن اللقاء تم بدون أي تحضيرات سابقة
"علي عثمان" موضوع حلقتنا هو مدير المصورين للمركز الإعلامي في بابا عمرو لذلك قامت الدنيا ولم تقعد عند إلقاء القبض عليه وطالبت القنوات ومجلس اسطنبول وغيرهم بالإفراج عنه
بعد الحلقات تواصل معي بعض المتورطين ممن ظهروا بالفديوهات وسلموا أنفسهم
عند إلقاء القبض على علي عثمان كان معه لابتوب وعليه فديوهات معروضة وبعضها غير معروض وهذه الفديوهات تكمل الفديوهات الموجودة لدي.-علي عثمان هو من هرب الصحفي إلى لبنان وكان المسؤول عن مرافقة الاعلاميين الذين يدخلون خلسة إلى حمص
اعتراف علي عثمان الأول
علي عثمان مدير تصوير والبث المباشر مع خالد ابو صالح تعاملنا مع القنوات وعلى رأسهم الجزيرة
من مواليد عام 1977 بابا عمرو عملت في السعودية سنتين ثم عدت وتزوجت وثم ذهبت وعملت بلبنان حتى مرحلة قتل الحريري فعدت لسوريا
كنت اصلي في جامع الجيلاني ببابا عمرو
وكنت اقوم بمناسك العمرة ورأيت حدوث مظاهرات على التلفاز عدت لسوريا و وصلت يوم الجمعة و علمت خروج مظاهرة من جامع الجيلاني لاسقاط المحافظ ثم الجمعة التي بعدها خرجت مظاهرة تنادي أنه أهل بانياس أو دوما أو درعا أرجل منا
يجب ان نشارك و يجب أن نطالب باسقاط المحافظ و شاركت لانه مطلبي فعلا وخرجنا بمظاهرة و تجمعنا عند دوار المؤسسة مدة نصف ساعة ثم جاء شخص وقال يجب ان ننزل الى الساحة أهالي الخالدية و غيرهم نزلوا فنزلنا وصلنا عند شارع البرازيل و كان هناك تواجد أمني
قررنا انه يكفي كل منا أن يتظاهر بحارته و بقينا ساعة تكبيرات وحرية ولم يحدث شيء
ثم بدأ استفزاز لعناصر الأمن و سمعت إطلاق رصاص و هربنا و أصيب أحد الأشخاص أمامي
وكانت الاصابة من جهة الخلف بمكان وجود عناصر الأمن ولكن لايوجد أي دليل على أنه أصيب من قبلهم
ثم بعد ان حدثت التغييرات تغيبت جمعتين عن الظاهرات بعدها ذهبت جمعة بعدها و خرجت بالمظاهرة
رفيق لطف
الحياة لمدة سنتين بالسعودية أثرت كثيراً عليه وهي في الحقيقة شيء مستمر وليس له وحده حيث يتم توزيع كتيبات على المعتمرين مليئة بالتحريض والتكفير للآخر ولذلك يجب فرض رقابة على هكذا كتيبات
استغلوا في حمص فكرة اقالة المحافظ وعبؤوا المواطنين رغم تحقيق اهدافهم وقاموا بالتحريض من خلال استفزاز مشاعر الناس والتحريض وحتى هذا الجانب لم يأتي بالنتائج المطلوبة وبدؤوا بدس الشخصيات المأجورة والشعارات المستفزة
علي عثمان
مظاهرة الجيلاني وقفت على بعد 50متر من الحاجز و مظاهرة كفرعايا على بعد 100متر من الحاجز
تقدم عنصر الأمن إلي وقال لي اذهب لبيتك
المتظاهرون بدؤوا يخرجون من تحت ملابسهم السلاح. وبدأ اطلاق النار واستمر لمدة ساعتين ذهبت فيها إلى البيت وبعدها عدت لارى بسبب فضولي ماحدث
عدت إلى حاجز كفرعايا ورأيت عناصر حفظ النظام ميتون و اثنان منهم داخل متاريسهم ميتون حتى و الحصيلة 13 شهيد من عناصر حفظ النظام
عدت وأخبرت أبي فقال يجب أن نترك الحي فقد يحدث تفتيش و لحين ظهور الحقيقة تحتاج وقت
غبنا عن الحي شهرين وطبعا الموضوع على الإعلام ظهر أنه عناصر منشقين اطلقوا النار على بعضهم
رفيق لطف
فعلا هذا ما سمعته بغرف البالتوك عن تخطيطهم لقتل رجال الأمن
علي عثمان
عندما قامت قوى الأمن بوضع حاجز عند المؤسسة في بابا عمرو لم تتوقف المظاهرات فقط تغير مكانها وكانت توجه عبارات مستفزة لمن لايشارك ويخرج من الجامع الى بيته كما جرى اطلاق نار على منازلهم
عندما يسمع اطلاق نار الكل مقتنعون أنه كما يتكلم الاعلام منشقون وأطلقوا النار على بعضهم و هذا يحدث ليلاً لذلك الناس كانت تصدقه
طريقة المظاهرات كانت بشكل صفوف تقفز بينها مترين لتظهر على أن الاعدادا كثيرة
الى الحلقة الثانية
0 التعليقات:
إرسال تعليق